طالما انت هنا تقرا هذه المقالة لاشك فى انك من متصفحى البلوغات هذه المواقع التى ابتدات تنتشر انتشارا هائل فى العالم ولو ببط فى عالمنا العربى ولكن ايضا باسرع من المعهود فى استخدامنا لهذه التقنيات ويرجع ذلك الى:
· بساطة هذه المواقع وسهولة اعدادها دون الحاجة الى معرفة الكثير عن لغات البرمجة و غيرها من التطبيقات التى تتطلب دراسة واطلاع هذا من ناحية
· ومن ناحية اخرى اشباع رغبة الكثير فى الكتابة والتعبير وايصال الراى بحرية دون الحاجة الى موافقة و رقابة من صاحب مطبوعة او رئيس تحرير او جهة حكومية مما ادى الى انتشار مدونات الاراء فيها تخالف ديننا وتقاليدنا وعادانتا ولكن هذا ليس موضوع حديثنا الان
الكثير من البلوغات او المدونات هى من صنع افراد بعضهم يستخدمها لتدوين
· مذكراته اليومية الشخصية ويحكى عن يومياته بطريقة او اخرى
· البعض يستخدمها لنشر اعماله الثقافية كالشعر والقصص القصيرة وغيرها
· والبعض يستخدمها لتوصيل رايه السياسي او التعبير عن ودعم قضية سياسة او اجتماعية.
والبعض يستخدمها كوسيلة اكاديمية للنقاش حول مادة علمية او بحث معين
وهى تختلف عن المواقع الاخرى فى الانترنت بكونها تحدث يوميا او اسبوعيا على الاكتر من صاحب الموقع من ما يجعلها متجددة دائما وغير مملة وثابتة كمعظم المواقع الاخرى وهذ فى راى من اهم الاسباب التى روجت للمدونات وخلقت لديها هذه الجاذبية الفريدة
· والاهم من ذلك كونها تتيح لمتصفحى هذه المواقع ان يردو ويدونو اراوهم فوريا عن مقالة معينة او راى معين وبالتالى اصبحت وسيلة نقاش وسرد للاراء حول موضوع معين من مايمكن المجتمع من معرفة اراء الناس حول القضابا اليومية فى حياتنا وربما محاولة ايجاد الحلول المناسبة لها
· هذا من ناحية ولكن من ناحية اخرى نجد ان هذه المواقع اصبحت تستخدم كوسيلة تسويقية من قبل الشركات التجارية لتسويق سلعة او خدمة معينة فقد لاحظوا اصحاب الاعمال تاثير هذه المدونات على اراء المستهلكين تجاه خدمة او سلعة معينة وبالتالى معظم الشركات الان فى الدول الغربية يعملون بكل جهدهم لدراسة كيفية الاستفادة من هذه المدونات فى التسويق لسلعهم وخدماتهم و هم لم بكتفو بوضع الاعلانات فى هذه المواقع لكثرة المتصفحين لها نعم هذه واحدة من الطرق ولكن بركوب الموجة ايضا و صنع مدونات خاصة بالشركة ويكلف لبعض الموظفين او حتى كلهم عملية التدوين اليومى عن اخبار الشركة واخبار المنتجات وبالتالى تلقى اراء المستهلكين حول منتجاتهم والتفاعل معهم بشكل مباشر.
· هناك مويدين لهذا لاتجاه واستخدام المدونات كوسيلة تسويقية وهناك ايضا معارضين لاستخدامها كوسيلة تسويقية
· المؤيدين لاستخدامها فى التسويق يرو انه لابد من الاتجاه مع التيار والتفاعل مع هذا المجتمع والاشتراك مع المستهلكين فى النقاشات الدائرة لدفعهم باتجاه سلعة او خدمة معينة
· المعارضين من رجال الاعمال والشركات لاستخدام هذه الوسيلة للتسويق لمنتجاتهم ينبع من خوفهم بان تعود هذه الوسيلة عليهم بالخسارة بدلا من الربح وان يسلك الناس او ينشرو اراء سيئة عن سلعهم وخدماتهم
· شخصيا ارى انها وسيلة تسويقية جيدة ولكنها سلاح ذو حدين فعلى من يريد ان يستخدم البلوغ اوالمدونات للتسويق يجب عليه ان يتعلم جيدا كيفية التواصل والنقاش والاستماع الى اراء المستهلكين والرد عليهم بكل شفافية وامانة وان يستفيد من اراءهم ونقاشهم لتطوير المنتج بما يتماشى مع اراءهم واذواقهم لانه لو اخفق فى هذا فان الخراب فى هذا العالم اسرع بكثير من البناء فالكلمة او الراىتتنتشر بسرعة خيالية وتكوين راى سلبى حول منتج او خدمة معينة يمكن لا بل حتما سيعود على صاحب الاعمال بالخسارة .
وهنا ارى انها اول وسيلة تسويقية تاتى لتقف فى صالح المستهلك ويجب ان تدرس وتستخدم من قبل جماعات حماية المستهلك فى جميع انحاء العالم
· بساطة هذه المواقع وسهولة اعدادها دون الحاجة الى معرفة الكثير عن لغات البرمجة و غيرها من التطبيقات التى تتطلب دراسة واطلاع هذا من ناحية
· ومن ناحية اخرى اشباع رغبة الكثير فى الكتابة والتعبير وايصال الراى بحرية دون الحاجة الى موافقة و رقابة من صاحب مطبوعة او رئيس تحرير او جهة حكومية مما ادى الى انتشار مدونات الاراء فيها تخالف ديننا وتقاليدنا وعادانتا ولكن هذا ليس موضوع حديثنا الان
الكثير من البلوغات او المدونات هى من صنع افراد بعضهم يستخدمها لتدوين
· مذكراته اليومية الشخصية ويحكى عن يومياته بطريقة او اخرى
· البعض يستخدمها لنشر اعماله الثقافية كالشعر والقصص القصيرة وغيرها
· والبعض يستخدمها لتوصيل رايه السياسي او التعبير عن ودعم قضية سياسة او اجتماعية.
والبعض يستخدمها كوسيلة اكاديمية للنقاش حول مادة علمية او بحث معين
وهى تختلف عن المواقع الاخرى فى الانترنت بكونها تحدث يوميا او اسبوعيا على الاكتر من صاحب الموقع من ما يجعلها متجددة دائما وغير مملة وثابتة كمعظم المواقع الاخرى وهذ فى راى من اهم الاسباب التى روجت للمدونات وخلقت لديها هذه الجاذبية الفريدة
· والاهم من ذلك كونها تتيح لمتصفحى هذه المواقع ان يردو ويدونو اراوهم فوريا عن مقالة معينة او راى معين وبالتالى اصبحت وسيلة نقاش وسرد للاراء حول موضوع معين من مايمكن المجتمع من معرفة اراء الناس حول القضابا اليومية فى حياتنا وربما محاولة ايجاد الحلول المناسبة لها
· هذا من ناحية ولكن من ناحية اخرى نجد ان هذه المواقع اصبحت تستخدم كوسيلة تسويقية من قبل الشركات التجارية لتسويق سلعة او خدمة معينة فقد لاحظوا اصحاب الاعمال تاثير هذه المدونات على اراء المستهلكين تجاه خدمة او سلعة معينة وبالتالى معظم الشركات الان فى الدول الغربية يعملون بكل جهدهم لدراسة كيفية الاستفادة من هذه المدونات فى التسويق لسلعهم وخدماتهم و هم لم بكتفو بوضع الاعلانات فى هذه المواقع لكثرة المتصفحين لها نعم هذه واحدة من الطرق ولكن بركوب الموجة ايضا و صنع مدونات خاصة بالشركة ويكلف لبعض الموظفين او حتى كلهم عملية التدوين اليومى عن اخبار الشركة واخبار المنتجات وبالتالى تلقى اراء المستهلكين حول منتجاتهم والتفاعل معهم بشكل مباشر.
· هناك مويدين لهذا لاتجاه واستخدام المدونات كوسيلة تسويقية وهناك ايضا معارضين لاستخدامها كوسيلة تسويقية
· المؤيدين لاستخدامها فى التسويق يرو انه لابد من الاتجاه مع التيار والتفاعل مع هذا المجتمع والاشتراك مع المستهلكين فى النقاشات الدائرة لدفعهم باتجاه سلعة او خدمة معينة
· المعارضين من رجال الاعمال والشركات لاستخدام هذه الوسيلة للتسويق لمنتجاتهم ينبع من خوفهم بان تعود هذه الوسيلة عليهم بالخسارة بدلا من الربح وان يسلك الناس او ينشرو اراء سيئة عن سلعهم وخدماتهم
· شخصيا ارى انها وسيلة تسويقية جيدة ولكنها سلاح ذو حدين فعلى من يريد ان يستخدم البلوغ اوالمدونات للتسويق يجب عليه ان يتعلم جيدا كيفية التواصل والنقاش والاستماع الى اراء المستهلكين والرد عليهم بكل شفافية وامانة وان يستفيد من اراءهم ونقاشهم لتطوير المنتج بما يتماشى مع اراءهم واذواقهم لانه لو اخفق فى هذا فان الخراب فى هذا العالم اسرع بكثير من البناء فالكلمة او الراىتتنتشر بسرعة خيالية وتكوين راى سلبى حول منتج او خدمة معينة يمكن لا بل حتما سيعود على صاحب الاعمال بالخسارة .
وهنا ارى انها اول وسيلة تسويقية تاتى لتقف فى صالح المستهلك ويجب ان تدرس وتستخدم من قبل جماعات حماية المستهلك فى جميع انحاء العالم
